وذكرت وكالة الأنباء الإماراتية (وام) أن القطع الأثرية والتي تم ضبطها ومصادرتها من قبل رجال الجمارك في مطار الشارقة الدولي؛ وهي عبارة عن مجموعة من القطع الأثرية بالغة الأهمية في قيمتها الأثرية والتاريخية، وتعود للفترة الفرعونية وبعض العصور الإسلامية.
وتنوعت القطع الأثرية في مادتها، فمنها ما صنع من حجر “الديورايت”، ومنها ما صنع من الحجر الجيري، بالإضافة إلى مجموعة من النحاسيات والخشبيات.
وتم تقديم مجموعة كبيرة من العيون النحاسية المرصعة بالزجاج، ومجموعة أخرى من الأصابع الذهبية وبقايا منسوجات عليها رسومات فرعونية؛ أما القطع المصرية الإسلامية فتمثلت بلوحين حجريين وقرص زجاجي عليهم كتابات إسلامية.